منظمة مجموعات التحفيز

خدماتنا

تقوم منظمة مجموعات التحفيز بأنشطة متعددة يمكن إجمالها تحت أربعة عناوين رئيسية

المجموعة الأولى البحوث والدراسات الأكاديمية

وتتعلق بالبحوث والدراسات الأكاديمية وأوراق السياسات، من خلال فرق مجموعات التحفيز متعددة التخصصات والمجالات، أو من خارج مجموعات التحفيز.

تنطلق البحوث والدراسات من مواضيع حية تمس فئات واسعة من المواطنين، وتحظى باهتمام ونقاشات واسعة.
توجه هذه البحوث والدراسات بمضمونها ولغتها إلى الجمهور العام المعني بهذه القضية، فهي بحوث ودراسات متخصصة لكنها موجهة إلى القطاعات المهتمة بالقضية، لذا تهتم مجموعات التحفيز بخلق حالة من النقاشات والحوارات حول البحوث والدراسات وأوراق السياسات تجمع الجمهور المهتم بالباحثين والمتخصصين والخبراء.

المجموعة الثانية تحفيز النقاشات المتعلقة بالقضايا المجتمعية والسياسية​

من خلال الندوات والحوارات وورش العمل والمناظرات والمقابلات، التي تركز على التحفيز الإيجابي في التفاعل مع القضايا المثارة المرتبطة بالمشكلات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والتنموية وغيرهم، وكذلك تحفيز الحوار مع الجهات والهيئات والمنظمات للانخراط في حوارات ونقاشات إيجابية فعالة، والإسهام في خلق قنوات للتواصل والتشبيك بين الفئات والجهات المختلفة.

المجموعة الثالثة تنمية مهارات المهتمين بالشأن العام وقدراتهم ومعارفهم

عبر الدورات التدريبية القصيرة والمتوسطة وطويلة المدى، وعبر المحاضرات الورش والندوات الحوارية والكتابات التي تستهدف الشباب خصوصا، وتركز على الطابع العملي والتدريبي وتركز من أجل رفع قدرات المشاركين وإمكاناتهم ومهاراتهم وخبراتهم الفردية والجماعية، والاستفادة من تجارب إنسانية وعلمية متنوعة حول العالم.

المجموعة الرابعة نشر الوعي العام

عبر الوسائط المختلفة فيما يتعلق بمقدمات تعريفية بالعلوم الاجتماعية والإنسانية، وما يرتبط منها بقضايا الشأن العام وحياة الناس اليومية، وتسعى مجموعات التحفيز إلى تحفيز المحتوى الإيجابي الموثوق الذي يقدم وعيا علميا مواكبا لاحتياجات الواقع ومشكلاته، ويسعى لتحفيز النقاش العام باتجاه التفكير الإيجابي والبحث في الحلول الممكنة أو المبتكرة.

كما تهتم مجموعات التحفيز بخلق وعي يميز بين التفكير الموضوعي والانحيازي، والتفكير العلمي والشعوبي، والحوار الفعال والجدالات التي تدور في الفراغ، وهي لذلك تهتم بالتفكير النقدي، وتسليط الضوء على تعدد المناظير والرؤي والأفكار والمنهجيات.

تقوم منظمة مجموعات التحفيز بأنشطة متعددة يمكن إجمالها تحت أربعة عناوين رئيسية

المجموعة الأولى البحوث والدراسات الأكاديمية

وتتعلق بالبحوث والدراسات الأكاديمية وأوراق السياسات، من خلال فرق مجموعات التحفيز متعددة التخصصات والمجالات، أو من خارج مجموعات التحفيز.

تنطلق البحوث والدراسات من مواضيع حية تمس فئات واسعة من المواطنين، وتحظى باهتمام ونقاشات واسعة.
توجه هذه البحوث والدراسات بمضمونها ولغتها إلى الجمهور العام المعني بهذه القضية، فهي بحوث ودراسات متخصصة لكنها موجهة إلى القطاعات المهتمة بالقضية، لذا تهتم مجموعات التحفيز بخلق حالة من النقاشات والحوارات حول البحوث والدراسات وأوراق السياسات تجمع الجمهور المهتم بالباحثين والمتخصصين والخبراء.

المجموعة الثانية تحفيز النقاشات المتعلقة بالقضايا المجتمعية والسياسية​

من خلال الندوات والحوارات وورش العمل والمناظرات والمقابلات، التي تركز على التحفيز الإيجابي في التفاعل مع القضايا المثارة المرتبطة بالمشكلات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والتنموية وغيرهم، وكذلك تحفيز الحوار مع الجهات والهيئات والمنظمات للانخراط في حوارات ونقاشات إيجابية فعالة، والإسهام في خلق قنوات للتواصل والتشبيك بين الفئات والجهات المختلفة.

المجموعة الثالثة تنمية مهارات المهتمين بالشأن العام وقدراتهم ومعارفهم

عبر الدورات التدريبية القصيرة والمتوسطة وطويلة المدى، وعبر المحاضرات الورش والندوات الحوارية والكتابات التي تستهدف الشباب خصوصا، وتركز على الطابع العملي والتدريبي وتركز من أجل رفع قدرات المشاركين وإمكاناتهم ومهاراتهم وخبراتهم الفردية والجماعية، والاستفادة من تجارب إنسانية وعلمية متنوعة حول العالم.

المجموعة الرابعة نشر الوعي العام

عبر الوسائط المختلفة فيما يتعلق بمقدمات تعريفية بالعلوم الاجتماعية والإنسانية، وما يرتبط منها بقضايا الشأن العام وحياة الناس اليومية، وتسعى مجموعات التحفيز إلى تحفيز المحتوى الإيجابي الموثوق الذي يقدم وعيا علميا مواكبا لاحتياجات الواقع ومشكلاته، ويسعى لتحفيز النقاش العام باتجاه التفكير الإيجابي والبحث في الحلول الممكنة أو المبتكرة.

كما تهتم مجموعات التحفيز بخلق وعي يميز بين التفكير الموضوعي والانحيازي، والتفكير العلمي والشعوبي، والحوار الفعال والجدالات التي تدور في الفراغ، وهي لذلك تهتم بالتفكير النقدي، وتسليط الضوء على تعدد المناظير والرؤي والأفكار والمنهجيات.

الجمهور والمناطق المستهدفة

شباب الأمل وأفراد المجتمع المحتاج

جمهورنا الأول هو الشباب المصري والعربي الراغب في خدمة بلاده والإسهام في الإصلاح والنهضة وتمكين الديمقراطية، وما يرتبط بهم من محيط لا يمكن الاستغناء عنه إقليميا ودوليا، حيث نركز على جمهورية مصر العربية، والمنطقة العربية، وأفريقيا والشرق الأوسط.
المدونة

أخبار منظمة مجموعات التحفيز